لعبة أكشن مستقبلية
غوري: الفوضى المحببة هي لعبة أكشن مميزة طورتها استوديو أنغري ديمون. هذه اللعبة، المصنوعة في محرك أنريل 5، تدور أحداثها في عالم نيون مستقبلي من الألعاب المتحورة المتطرفة. في هذه اللعبة، ستكون البطل الشبيه بالقطط، غوري، مستخدمًا لوح التحليق القاتل لإنقاذ الطاقم المحبوب من الكارثة الحتمية.
غوري: الفوضى المحببة هي لعبة قتال بالأسلحة البيضاء مع قتال سريع الوتيرة، وحركات أنيقة، وإحساس فريد من الفكاهة. العالم مليء بالحيوية والألوان، مع بيئات مفصلة للغاية تشعر بالحياة. تتميز بمظهر مستوحى من السايبربانك مع جمالية مرحة ولكنها مروعة.
بطل قطة على لوح التزلج الهوائي
غوري، بطل لعبة غوري: مذبحة محببة، يركب لوح تزلج هوائي يسمى فرانك في عالم حيث انقرضت الإنسانية، ويبدو أن بقاء القطة غير مؤكد. هذا اللوح ليس مجرد وسيلة للتنقل—بل هو مليء بالقدرات التي تساعد في القتال. إلى جانب غوري يوجد تش1-بي، رفيق ذكاء اصطناعي كئيب، مما يضيف عنصرًا ساخرًا مظلمًا إلى القصة. مع تقدمك، ستواجه بعض الحلفاء غير المتوقعين الذين يساعدونك في معركتك من أجل البقاء.
تبدأ القصة عندما تطور شركة كول-تويز إنك الحيوانات الأليفة المتحولة الفائقة، المصممة للقضاء على الإنسانية من المجرة. غوري، واحدة من آخر النماذج الناجية، تهرب وتبدأ مهمة لإيقاف هذه الإبداعات القاتلة. كبطل شبيه بالقطة شرس، غوري مسلح بـترسانة مثيرة من الأسلحة، والانفجارات، والحركات القابلة للإلغاء، مما يمنحه القدرة على هزيمة الحيوانات الأليفة الفائقة.
تتميز هذه اللعبة بـمستويات متنوعة، كل منها يحتوي على بيئات حيوية مختلفة، ومخاطر بيئية خطيرة، وألعاب متحولة ستختبر مهاراتك في القتال والتسلق إلى أقصى حد. علاوة على ذلك، تحتوي على موسيقى تصويرية أصلية تكمل تمامًا مزيجها الفريد من الجماليات الملونة وأسلوب اللعب الوحشي. ومع ذلك، تحتوي حوارات اللعبة على لغة صريحة غير مناسبة للأطفال. كما تتضمن محتوى ناضج، مثل تصوير الدم والعنف.
لعبة تتطلب موافقة الوالدين
غوري: الفوضى المحببة تقدم مزيجًا مثيرًا من القتال السريع والهاك-أند-سلاش وجمالية سايبربانك نابضة بالحياة. تدخل في أقدام غوري، بطل القط الذي يستخدم لوح التزلج الهوائي والمسلح بالأسلحة، بينما تتنقل في عالم نيون مليء بالألعاب المتحورة. مع فكاهتها الفريدة، والبيئات المفصلة، وموسيقى تصويرية أصلية مدمرة للعظام، تعد هذه اللعبة بتجربة مثيرة. ومع ذلك، تحتوي على لغة صريحة، مما يجعلها غير مناسبة للجماهير الأصغر سنًا.